إذا كنت تعرف طريقاً معيّناً،
فعلى الرّحب والسّعة أن ترشد من يسألك عن اتّجاه هذا الطريق. سيشكرك بالتّأكيد، ويدعو لك بالتّوفيق!!.
أمّا إذا لم تكن تعرف هذا المكان الذي تُسأل عن وجهته، فلا تتطوّع من عندك أن تخمّن كيف تكون وجهته. وهو أيضاً سيشكرك على أمانتك، وحرصك على قول الحقيقة، حتّى لا يتوه في الطّريق.